جنى الجومان
مرحبا بكم في منتدى جنى الجومان,,,,,,

نرجوا التسجيل والانضمام في المنتدى """"""
اذا كنت مسجل في المنتدى نرجوا ان تقوم بتسجيل الدخول
تحياتي جنى الجومان ,,,,.......
جنى الجومان
مرحبا بكم في منتدى جنى الجومان,,,,,,

نرجوا التسجيل والانضمام في المنتدى """"""
اذا كنت مسجل في المنتدى نرجوا ان تقوم بتسجيل الدخول
تحياتي جنى الجومان ,,,,.......
جنى الجومان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جنى الجومان

تفريغات معهد شيخ الإسلام العلمى للأخوات فقط
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سؤال وجواب الاربعين النووية (15)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جنى الجومان
المشرف العام
المشرف العام
جنى الجومان


عدد المساهمات : 3319
لؤلؤة : 6117
نقاط الأعجاب : 41
تاريخ التسجيل : 23/12/2012
الموقع : https://ganaelgoman.yoo7.com/

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) Empty
مُساهمةموضوع: سؤال وجواب الاربعين النووية (15)   سؤال وجواب الاربعين النووية (15) I_icon_minitimeالإثنين مارس 11, 2013 6:51 pm

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 2703461960

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223
سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 183954_477983732249196_207400871_n
سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223





سؤال وجواب الاربعين النووية (15)



سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223

عَنْ أَبِي هُرَيْرَة َ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وآله وسلم - قَالَ: «مَنْ
كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ، وَمَنْ كَانَ
يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ، وَمَنْ
كَانَ يُؤْمِنُ
بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ
». رواه البخاري ومسلم.

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223

1. اذكر راوى الحديث ؟


أبو هريرة 

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223

2.اشرح الحديث؟


يقول : «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ
خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
فَلْيُكْرِمْ» وهذا دليل على أن هذه الأمور والخصال المذكورة أنها من خلال
الإيمان، وفيه دليل أيضا لأهل السنة والجماعة أن الأعمال تدخل في الإيمان،
وهذه المسألة وهي
مسألة دخول الأعمال في الإيمان مسألة مجمع عليها نقل الإجماع على ذلك غير
واحد من أهل العلم كالشافعي، وأبي ثور، وابن رجب
يقول: « فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ، »أي فليتكلم بالخير أو يسكت
عما ليس بخير وقد بين الله  في كتابه الخير قال تعالى: ﴿لَا خَيْرَ فِي
كَثِيرٍ مِّن
نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ
بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ
فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ
أَجْرًا عَظِيمًا﴾ [النساء: 114]. فقال لا خير فنفى الخيرية عن مناجاة
الناس إلا في هذه الثلاثة ﴿لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ
إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ
أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ﴾.
والمعروف كما يعرفه أهل العلم ما عرف حسنه في الشريعة، فمن أمر به فهذا لا
شك أنه إن فعل ذلك ابتغاء مرضاة الله  وابتغاء رضوان الله سبحانه فإنه
سبحانه وتعالى يجزيه عليه
جزاء عظيما.

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223
2. « فَلْيَقُلْ خَيْرًا »والخير كما يقول أهل العلم ينقسم إلى قسمين اذكرهما؟


3. قال: « فَلْيَقُلْ خَيْرًا »والخير كما يقول أهل العلم ينقسم إلى قسمين:
4. 1-القسم الأول: فهو قول خير في نفسه ويمثلون له بذكر الله  بالتسبيح
والتحميد، بقراءة القرآن، بتعليم العلم، بالأمر بالمعروف، بالنهي عن
المنكر، فهذا في نفسه خير،
والخير أيضا من أقسامه القول الذي هو خيرا لغيره، فالقول هنا ليس خيرا في
نفسه إنما خير في المراد منه كأن يتكلم بكلام عادي لإدخال سرور على أخيه أو
ضيفه، ومن هنا يتبين
لنا في هذه النصيحة النبوية والأمر النبوي العظيم يتبين لنا خطورة
الكلمة،فبها يدخل المرء الإسلام ويخرج منه بأخرى، وفي مسند أحمد وعند
الترمذي وابن ماجة من حديث النبي
 «وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم»
وعند البخاري عن أبي هريرة  عن النبي  قال: «إن العبد ليتكلم بالكلمة من
رضوان الله لا يلقي لها
بالاً يرفعه الله بها درجات، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي
لها بالا يهوي بها في جهنم» وهذه الكلمة تكلم في المراد منها أهل العلم
وخلاصة أقوالهم: أنها
كلمة ينطق بها الإنسان تكون سببا في جلب الضرر إليه أو إلى غيره سواء كان
ذلك أمام سلطان جائر أو غيره، وسواء قل الضرر أو كثر، وسواء كانت كفرا أم
فحشا وبذاءة، وأسوأ كلمة
ينطق بها المرء كلمة الكفر، ومضادةالشريعة ومحاربتها أيضا.

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223

4.لماذا الصمت عن المباح ؟


نقول لأنه ربما جر إلى المكروه أو المحرم وعلى تقديري أنه لا يجر إليهما
ففيه ضياع للوقت فيما لا يعني فيحصل له بذلك حسرةٌ في القيامة وأسف عليه
وهو نوع عقوبة كما يقول ابن
رجب رحمه الله تعالى وغيره، فعند أبي داود والترمذي من حديث أبي هريرة  عن
النبي  قال: «ما من قوم يقومون من مجلسٍ لا يذكرون الله فيه إلا قاموا عن
مثل جيفة حمار وكان لهم
حسرة» وصححه الألباني، وفي رواية عن الترمذي «ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا
الله فيه ولم يصلوا على نبيهم  إلا كان عليهم تِرَةً فإن شاء عذبهم وإن
شاء غفر لهم» والترة:
النقص والمراد يكون عليهم نقصا أو حسرة وندامة.
يقول ابن رجب رحمه الله: (فمن هنا يعلم أن ما ليس بخير من الكلام فالسكوت
عنه أفضل من التكلم به، اللهم إلا ما تدعوا إليه الحاجة مما لابد منه).

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223
5. أيهما أفضل الكلام أم السكوت؟و كيف يكتسب المرء الصمت؟


في مسألة الأفضلية تحتاج إلى تحقيق وتفصيل فنقول أن الكلام أفضل حيث كان
مطلوبا، فليقل خيرا، فإن كان خيرا فهو مطلوب، والسكوت أفضل حيث كان الكلام
مضرا، ويدخل في الضرر
كما قدمنا الكلام المباح، لأن فيه تفويتا لمصلحة العبد من الحفاظ على وقته.
يكتسب المرء الصمت
بالتمرين والترويض فكما يتعلم الإنسان الكلام يتعلم الصمت أيضا.

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223

6. ما معنى أن تكرم جارك؟و ما هو حد الجوار؟


أن تحفظه وأن تحسن إليه، وأن تكف الأذى عنه، أما حفظه فيكون في ماله،
وولده، وعرضه، وأن يكف عنه ما يزعجه، وألا يمنعه مما له فيه مصلحة ولا
يضره، ففي البخاري عن أبي شريح عن
النبي  قال: «والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قيل: من يا
رسول الله؟ قال: من لا يأمن جاره بوائقه» والبوائق جمع بائقة وهي الغائلة
والداهية والفتك، ونلاحظ
أن النبي  نفى الإيمان عمن يؤذي جاره، فدل ذلك على أن كف الأذى عنه أمر
واجب، فإن الإيمان لا ينفى إلا بأمر واجب من واجباته.
حد الجوار هو
قال طائفة من السلف وهذا مروي عن عائشة والأوزاعي: حد الجوار أربعون دارا،
وقيل مستدار أربعين دارا من كل جانب، وهذا مروي الزهري، وعن علي من يسمع
النداء فهو جار، وقيل من
صلى معك الصبح في المسجد فهو جار، فمسألة الجوار مسألة عظيمة تحتاج منا إلى
وقفات كبيرة جدا، ولذلك عظم الشرع أمر الجار، في مسألة كفى الأذى عظم
الشرع أيضا الذنب الذي يقع
على الجار من جاره ففي حديث المقداد بن الأسود  قال قال رسول الله : «ما
تقولون في الزنا قالوا: حرام، حرمه الله ورسوله، فهو حرام إلى يوم القيامة.
فقال رسول الله : لأن
يزني الرجل بعشر نسوة؛ أيسر عليه - يعني أيسر في العقوبة- من أن يزني
بامرأة جاره قال: فما تقولون في السرقة؟ قالوا: حرام حرمها الله ورسوله،
فهي حرام. قال: لأن يسرق الرجل من
عشرة أبيات؛ أيسر عليه من أن يسرق من بيت جاره» لماذا؟ لأن الجار يتوقع من
جاره الذب عنه وعن حريمه ويأمن بوائقه ويطمئن إليه، فإذا قابل هذا كله
بالزنا بامرأته وإفسادها
عليه مع تمكنه منها على وجه لا يتمكن غيره منه كان في غاية القبح، ولذلك
كانت عقوبته أشد وفعله أفحش جراما.
وفي الصحيحين من حديث ابن مسعود  عن النبي  «أنه سئل أي الذنب أعظم، قال:
أن تجعل لله ندا وهو خلقك، قيل: ثم أي؟ قال: أن تقتل ولدك تخاف أن يطعم
معك، قيل: ثم أي ؟ قال: أن
تزاني حليلة جارك» وحليلة الجار المقصود بها الزوجة، حديث المقداد رواه
البخاري في الأدب المفرد، وهو في مسند أحمد وصححه الألباني.

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223
7. اذكر مدة الضيافة ؟ المراحل مع الضيف؟


فهي ثلاثة أيام فما زاد على ذلك فهو صدقة، وجائزة الضيف يوما وليلة، ففي
الحديث، حديث أبي شريح العدوي «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم
ضيفه جائزته، قالوا: وما
جائزته يا رسول الله؟ قال: يومه وليلته، والضيافة ثلاثة أيام فما كان وراء
ذلك فهو صدقة عليه».
عندنا ثلاث مراحل مع الضيف:
الأولى: الجائزة، ومعنى الجائزة أن تتحفه في اليوم الأول وتتكلف له على قدر وجدك.
واليوم الثاني:: قدم له ما يحضر.
والثالث: إذا جاوز الثلاث كان مخيرا بين أن يتم على وتيرته وبين أن يمسك وجعله النبي  كالصدقة النافلة،.
وينبغي للضيف إن علم أن المضيف لا يجد ما يقريه به بعد الثلاث أن يرحل
عنه، ففي صحيح البخاري أن النبي  قال: «لا يحل له أن يثوي عنده حتى يحرجه»
وعند مسلم «ولا يحل لرجل
مسلم أن يقيم عند أخيه حتى يؤثمه، قالوا: يا رسول الله وكيف يؤثمه؟ قال:
يقيم عنده ولا شيء له يقريه به» أن هذا الضيف يقيم عند المضيف حتى يضيق
عليه فربما دعاه ضيق صدره به
إلى ما يأثم به في قول أو في فعل، بل نقول أيضا لو علم الضيف أنهم لا
يضيفونه إلا بقوتهم وقوت صبيانهم، وأن الصبية يتأذون بذلك لم يجز النزول
عندهم أصلا، عملا بحديث
البخاري السابق، وهو حديث أنه لا يدخل عنده حتى يحرجه «لا يحل له أن يثوي
عنده حتى يحرجه» فالحرج مرفوع منهي عنه، والضرر يزال عن النفس والغير.
هل يتعارض هذا الكلام مع حديث الأنصاري الذي استضاف ضيف رسول الله  وآثر
على نفسه ونزل فيه قول الله تعالى: ﴿وَيؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ
كَانَ بِهِمْ
خَصَاصَةٌ﴾ [الحشر: 9]. نقول لا تعارض فمقام هذا الأنصاري مقام فضل وإحسان
وليس بواجب.
نستخلص من ذلك: أن الضيافة نفقة واجبة ولا تجب إلا على من عنده فضلا عن قوته وقوت عياله كنفقة الأقارب وزكاة الفطر.

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223
8.اذكر اداب الضيافة ؟

1-التعجيل بالقرى، قال تعالى:
﴿وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلَامًا
قَالَ سَلَامٌ فَمَا لَبِثَ أَن جَاءَ
بِعِجْلٍ حَنِيذٍ﴾ [هود: 69] والعجل الحنيذ أي النضيج المشوي، وانظر إلى
قوله: ﴿فَمَا لَبِثَ﴾ لترى سرعة مجيئه بهذا العجل وتقديمه لأضيافه، ولأن
عدم التعجيل قد يرمي
صاحبه بالبخل أو يظن فيه عدم العناية بالضيف.
2-ومن آداب الضيافة أيضا: طلاقة الوجه وطيب الكلام وخدمة الضيف بالنفس، سئل
الأوزاعي ما إكرامُ الضيف؟ قال: طلاقةُ الوَجْهِ، وطيبُ الكلام.
3-وأيضا من هذه الآداب: إظهار السعادة والسرور بالضيف، وصدق المعاملة، وصدق
المعاملة يعني المقصود به عدم إظهار عكس الواقع يعني المضيف الغني لا يعني
يظهر أنه فقير حتى لا
يعطي ضيفه ما يستحقه، وكذلك أيضا الفقير لا يتكلف فوق حاجته ليبين لضيفه
أنه غني، إنما المهم أن يقابله بالبشر والترحاب حتى تصير هناك ألفة بينهم.
4-ومنها أيضا: الإحسان في الوداع كالإحسان في الاستقبال، فإن يحسن إليه في
وداعه، ويطمئن عليه في طريق عودته حتى يبلغ منزله، ويشعره بسروره لو عاد
ثانية، ولا يشعر الضيف
بالملل والضجر من ضيافته.
اسأل الله العلي العظيم أن يعلمنا ما ينفعنا، وأن ينفعنا بما علمنا، وأن
يزيدنا علما، واسأله سبحانه أن يحسن أخلاقنا على وفق هدي وسنة النبي -صلى
الله عليه وآله وسلم.

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223
10.اذكر فوائد الحديث ؟


1-وينبغي أيضا للإنسان أن يتعلم الصمت قبل النطق، والتفكير قبل التعبير،
وأن يكون فقيه نفس فيما يأتي ويدع من الكلام والعبارات، وليس كل ما يعلم
يقال في كل وقت.
2. الحث على حفظ اللسان حديث أبي هريرة  عن النبي  قال: «ما من قوم
يقومون من مجلسٍ لا يذكرون الله فيه إلا قاموا عن مثل جيفة حمار وكان لهم
حسرة» وصححه الألباني فينبغي
على من أراد أن ينطق بكلمة أن يتدبرها فإن ظهرت فيها مصلحة تكلم وإلا
فأمسك.
3.وجوب اكرام الجار ففي البخاري عن أبي شريح عن النبي  قال: «والله لا
يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قيل: من يا رسول الله؟ قال: من لا
يأمن جاره بوائقه» والبوائق جمع
بائقة وهي الغائلة والداهية والفتك، ونلاحظ أن النبي  نفى الإيمان عمن
يؤذي جاره، فدل ذلك على أن كف الأذى عنه أمر واجب، فإن الإيمان لا ينفى إلا
بأمر واجب من واجباته
4. ان دين الاسلام دين الالفة والتقارب والتعارف بخلاف غيره , فانك ترى اهل
الملة الواحدة لا يكاد يعرف بعضهم بعضا ,متفرقون,والجار لا يدرى ما يحدث
لجاره ولا يقف بجانبة وقت
الشدائد
5.وجوب اكرام الضيف لقوله : « فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ». وهنا إكرام الضيف
أيضا بأن يشتمل على الصفات المحمودة صفات الكمال التي تنبغي أن تكون للضيف

سؤال وجواب الاربعين النووية (15) 1962032223

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
جنى الجومان

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sites.google.com/site/elitescientificconcourse/
 
سؤال وجواب الاربعين النووية (15)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سؤال وجواب الاربعين النووية (3)
» سؤال وجواب الاربعين النووية (14)
»  سؤال وجواب الاربعين النووية (26)
» سؤال وجواب الاربعين النووية (4)
»  سؤال وجواب الاربعين النووية (27)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جنى الجومان  :: معهد شيخ الاسلام العلمى الفرقة التمهيدية :: كتاب الاربعين النووية-
انتقل الى: