جنى الجومان
مرحبا بكم في منتدى جنى الجومان,,,,,,

نرجوا التسجيل والانضمام في المنتدى """"""
اذا كنت مسجل في المنتدى نرجوا ان تقوم بتسجيل الدخول
تحياتي جنى الجومان ,,,,.......
جنى الجومان
مرحبا بكم في منتدى جنى الجومان,,,,,,

نرجوا التسجيل والانضمام في المنتدى """"""
اذا كنت مسجل في المنتدى نرجوا ان تقوم بتسجيل الدخول
تحياتي جنى الجومان ,,,,.......
جنى الجومان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جنى الجومان

تفريغات معهد شيخ الإسلام العلمى للأخوات فقط
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سؤال وجواب الاربعين النووية (16)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جنى الجومان
المشرف العام
المشرف العام
جنى الجومان


عدد المساهمات : 3319
لؤلؤة : 6117
نقاط الأعجاب : 41
تاريخ التسجيل : 23/12/2012
الموقع : https://ganaelgoman.yoo7.com/

سؤال وجواب الاربعين النووية (16) Empty
مُساهمةموضوع: سؤال وجواب الاربعين النووية (16)   سؤال وجواب الاربعين النووية (16) I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 12, 2013 3:47 pm

سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 2703461960

سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 1962032223
سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 183954_477983732249196_207400871_n
سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 1962032223






سؤال وجواب الاربعين النووية (16)




سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 1962032223


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ  «أَنْ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ -صلى الله عليه وآله وسلم- أَوْصِنِي. قَالَ: <<لَا تَغْضَبْ، فَرَدَّدَ
مِرَارًا، قَالَ: لَا تَغْضَبْ»
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ.

سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 1962032223

1.اذكر راوى الحديث؟


راوي الحديث: فهو أبو هريرة 

سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 1962032223

2. النبي  حينما قال له لا تغضب، إنما عني بذلك أو أراد من ذلك أمرين ,اذكرهما ؟


الأمر الأول: البعد عن سوابق الغضب وأسبابه، عندما يقول لك لا تغضب معناها
ابتعد عن أسباب الغضب، لا تأتيها، لأنك نهيت عن الغضب فما يؤدي إلى الغضب
أنت أيضا منهي عنه، فما
لا يتم ترك الحرام إلا به فهو واجب، وما لا يتم ترك المكروه إلا به فهو
مستحب أي يستحب له فعل ذلك حتى يترك المكروه يجب عليه فعل ذلك حتى يترك
المحرم، وهذه قاعدة معلومة عند
أهل العلم.
إذن الاحتمال الأول هو أنه نهي عن أسباب الغضب وسوابقه، يقول له ابتعد عن
هذه الأسباب والسوابق، ويلزم ذلك الأمر بالأسباب التي توجب حسن الخلق من
الكرم، والحلم، والسخاء،
واحتمال الأذى وكفه، كل هذا أيضا من الأمور التي يؤمر بها المرء حتى يتجنب
الغضب فلا يأتيه، يبقى هذا المراد الأول من قول النبي  لا تغضب معناه
ابتعد عن سوابق الغضب
وأسبابه.
الامر الثاني: أن المراد لا تعمل بمقتضى الغضب إذا حدث لك، أي تحكم في لواحقه وتبعاته.
إذن عندنا سوابق وأسباب للغضب، وعندنا ما يترتب على الغضب من قول أو فعل،
فالنبي  يقول: لا تغضب أي ابتعد عن أسباب الغضب، وكذلك أيضا عليك إذا غضبت
ألا تنساق مع هذا الغضب
إلى قول أو فعل يجرك إلى حرام أو إلى مكروه والعياذ بالله، الأمر واضح.
لا تغضب معناه أنك تروض نفسك أنك لا تأتي أسباب الغضب، وكذلك أيضا تبتعد عن
أن تتابع الغضب في أن تقول قولا أو أن تفعل فعلا محرما والعياذ بالله.
يشهد لهذا الكلام الحديث الذي رواه مسلم من حديث ابن مسعود  أن النبي 
قال: «ما تعدون الصرعة فيكم» الصرعة بضم الصاد، الصرعة بمعنى الرجل الذي
يصرع الناس، قلنا: «الذي
لا يصرعه الرجال، قال: ليس بذلك ولكنه الذي يملك نفسه عند الغضب»إذن هو
غضب، ولكن ما الذي غضب؟ تحكم في تبعات الغضب، كظم غيظه، ملك نفسه هذا هو
القوي، ولذلك إذا شتمك أحد
فلم ترد عليه ولم تجبه اعلم أنك قوي، لأن من السهل جدا ومن الأمور السهلة
عند الناس أنه ويجهل فوق جهل الجاهلين، شتمه وسبه يسبه أيضا، إنما من هو
القوي؟ القوي الذي يتحكم
في مشاعره، مشاعر الغضب يتحاكم فيها، الغضب لا يسوقه، إنما هو يضع الغضب
حيث ينتفع به وفقط، إنما لا يضع الغضب في موضع يجر عليه شر والعياذ بالله،
فالشريعة المطهرة جاءت
بهذا الهدي النبوي ليقوم ذلك الأمر الجبلي، والطبع الحيواني، نقول الغضب قد
يكون فيه إفراط وفيه تفريط، الشريعة تأتي فتقول لا ضع الغضب في موضعه كما
سأبين الآن، أنك لابد
من وضع الغضب في موضعه، طالما أنه أمر جبلي فأصرفه إلى حيث مرضاة الله ،
إنما لا يفرط فيه حتى يخرج عن سياسة العقل والدين، وكذلك لا يفرط أيضا في
الغضب حتى يكون جبلة لا
يغار وليس عنده يعني حياء شرعي من الله .

سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 1962032223

3. ما هي فوائد ترك الغضب؟


؟ يعني إذا كان النبي  نهى هذا الرجل بهذه الوصية الجامعة عن الغضب، فالغضب لتركه فوائد منها:
1-أن ترك الغضب دلالة على حسن خلق صاحبه، قيل لابن المبارك اجمع لنا حسن
الخلق في كلمة واحدة قال: ترك الغضب، كذلك فإن الغضب يورث الأمراض النفسية
والبدنية والروحانية،
فالغضب من مداخل الشيطان الكبرى ومكائده العظمى، لأن الشيطان يلعب بالغضبان
كما يلعب الأطفال بالكرة، والمشاهدة أكبر دليل على ذلك.
يقول أبو حامد الغزالي رحمه الله تعالى: ( قال ومن آثار هذا الغضب في
الظاهر، وهذا الأمر البدني أهو، قال: تغير اللون، وشدة ارتعاد الأطراف
وخروج الأفعال عن الترتيب
والنظام واضطراب الحركة والكلام حتى يظهر الزبد على الأشداق، وتحمر
الأحداق، وتنقلب المناخر، وتستحيل الخلقة، ولو رأى الغضبان في حالة غضبه
قبح صورته لسكن غضبه حياء من
قبح صورته، واستحالة خلقته، وقبح باطنه أعظم من قبح ظاهره، فإن الظاهر
عنوان الباطن).
الغضب شر مستطير والعياذ بالله، ناهيك بقى عن الأمراض البدنية التي هي كل
مرجعها إلى مسألة الغضب، أمراض ضغط الدم، أمراض السكر، وغيرها لهذا الغضب،
فلابد من ضبط هذه
المسألة، .
2-نقول أيضا الغضب مقدمة للتشرذم والتفرق، فالغضب هو سبيل ميسر وسهل
للتدابر والتشاحن والبغضاء، ورب رجل هلك في لحظة غضب أو طلق امرأته، وهدم
أسرته في وقت غضب، يعني هذا
الأمر كثير انتشاره، يأتي يقول أنا حلفت عليها بالطلاق أو قلت لها أنت
طالق، لماذا؟ يقول كنت غضبان، هل الغضب الذي دفعك إلى هذا؟ الغضب أنت الذي
انسقت خلفه ﴿وَمَا
ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾ [البقرة: 57]. أنت
الذي ظلمت نفسك، لأنك انسقت مع غضبك، والنبي  نهاك عن هذا فقال: «لا تغضب»
نهاك عن لواحق هذا الغضب
الذي وقعت فيه.
3. كذلك فإن المصالح المترتبة على ترك الغضب يتعذر إحصاؤها، لو قلنا أعدد
المصالح المترتب على تركك للغضب ستجد مصالح كثيرة جدا، يعني يقول المناوي
رحمه الله ومن تأمل
المفاسد التي تترتب على الغضب عرف مقدار ما اشتملت عليه هذه الكلمة اللطيفة
واستجلاب المصلحة مما يتعذر إحصاؤها، يعني يكفيك في يعني فوائد ومصالح كظم
الغيظ وترك الغضب
حديث النبي  الذي رواه أحمد والترمذي من حديث أنس أن النبي  قال: «من كظم
غيظاً وهو يستطيع أن ينفذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى
يخيره في أي الحور شاء»
والحديث حسنه الألباني رحمه الله تعالى، فهذه منزلة عظيمة جدا أن تخير من
الحور العين، بعض الروايات أيضا الحسنة أن النبي  قال: «من كظم غيظاً وهو
قادر على أن إنفاذه،
ملأ الله قلبه يوم القيامة رجاء، »ولذلك هذه دلالة على قوة كما قدمت قوة
الشخصية.

سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 1962032223

4. هل الغضب مذموم بكل حال؟


نقول أبدا إنما خلقه الله  في الإنسان ليضعه في موضعه فيأتي له بخير، إنما
لو أنه أفرط في هذا الغضب أو أنه قصر عن الغضب الطبيعي اللازم في بعض
المواقف الشرعية فإنه بذلك
يكون مذموما، فنقول أن هناك غضب محمود، كالغضب لله ، وذلك لدفع الاعتداء
غيرة على الأعراض، يغار على عرضه، يدفع عنه، كذلك عند مشاهدة المنكرات غيرة
لدين الله ، قال
تعالى: ﴿ولَا تَأْخُذْكُم بهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ﴾ [النور:
2]هنا الغضب إذا وضع في هذا المحل لتنفيذ هذا الحكم الشرعي كان غضبًا
محمودا لصيانة الدين، وحفظ
بيضته،فهذا غضب محمود، في البخاري ومسلم وكان لا ينتقم لنفسه ، ولكن إذا
انتهكت حرمات الله لم يقم لغضبه شيء -صلى الله عليه وآله وسلم- وكان أحيانا
يغضب على بعض أصحابه
لتضرر الناس في دينهم بهم، لما شكي إليه أن إماما يطيل الصلاة حتى ترك بعض
الناس الصلاة، قال: «يا أيها الناس إن منكم منفرين فأيكم أم الناس فليوجز،
فإن من ورائه الكبير
والضعيف وذا الحاجة» وقال لمعاذ  «أفتان أنت يا معاذ» مع أن معاذ هذا هو
إمام العلماء وقدوتهم الذي يتقدم العلماء يوم القيامة برتوة وكان أعلم
الأمة بالحلال والحرام،
ومع ذلك يغار النبي  على دين الله فيقول: «أفتان أنت يا معاذ» فهذه هي
الغيرة المطلوبة لدين الله ، ولذلك أحيان يفقد الإنسان هذا الغضب المحمود،
كأن يمر إنسان على معازف
مثلا أو على بعض المنكرات التي يراها ولا يغضب لله ، لا يغضب من أجل دين
الله ، نقول أن هناك خلل في الشخصية، الأمر الطبيعي أنه إذا رأى هذه
المنكرات غضب، فار دمه، أخذته
هذه الثورة والحمية لدين الله ، ولذلك إذا لم تكن موجودة فحاول أن تغيظ
قلبك برؤية هذه المنكرات.


سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 1962032223

5. ما هي الأسباب المعينة على ترك الغضب؟

1- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم: أن تلجأ إلى الله  وتحتمي به
سبحانه وتعالى من هذا الغضب، ففي البخاري ومسلم( أنه قد استب رجلان عند
النبي  فجعل أحدهم يغضب ويحمر
وجهه وتنتفع أوداجه فنظر إليه النبي  فقال: إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب
عنه ما يجد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، فقام إلى الرجل ممن سمع النبي 
فقال: هل تدري ما قال
رسول الله  أنفا، قال: لا، قال: إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، فقال الرجل أمجنون تراني، فلو أنه قالها
لانصرف عنه هذا الشيطان
الرجيم) الذي يؤجج هذه النار في قلبه والعياذ بالله.
2-كذلك من الأسباب المعينة تذكر عظم ثواب كظم الغيظ، تستشعر الأجر الذي
سيترتب على ذلك ﴿وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ﴾ كما قلنا في الآية قال بعدها
﴿أُولَئِكَ جَزَاؤُهُم
مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ﴾.
3-كذلك من الأسباب المعينة أن يسكت، والدليل على ذلك مر معنا في الحديث
الماضي في قوله  «فليقل خيرا أو ليصمت» أما حديث «إذا غضبت فاسكت» هذا
الحديث رواه أحمد وهو ضعيف،
فيه ليث بن أبي سليم وهو معروف بأنه ضعيف.
4-منها أيضا أن يجلس أو يضجع فعند أحمد وأبي داود من حديث أبي ذر أن النبي 
قال: «إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضجع» هذا
الحديث ،الصحيح أنه ضعيف
لعلل فيه، هناك علل خفية في هذا الحديث وإن كان ظاهر إسناد أحمد الصحة،
ولكن فيه علة خفية هي الانقطاع والإرسال، والاختلاف على أحد رواته، هذا
الحديث صححه الشيخ الألباني
ورجع عنه، كي لا يقول أحد أن الشيخ صححه، نقول أنه صححه نعم ولكن رجع عنه
الشيخ في السلسلة الضعيفة وقال إنني كنت قد صححته وأرى الآن الرجوع عنه،
أحب ذلك من أحب، وكره من
كره، المراد هو رضا الله .
الإنسان القائم أقرب إلى الانفعال من الجالس، تغيير الحركة يغير الدورة
الدموية كما يقول علماء التربية، فلو غير حركة الدورة الدموية هدأ منها هذا
أيضا يساعده على كظم
غيظه وعلى ترك الغضب، وإن كان الحديث ضعيف.
5-كذلك مما يساعده أن تتفكر في قبح منظره أو في قبح منظر الغاضب عند غضبه
من انتفاخ الأوداج احمرار العين، ارتفاع الصوت، ارتعاد الأطراف، كل هذا
يعني زوال العقل أحيانا، كل
هذا يجعل الإنسان يسكن غضبه.
6-كذلك أيضا من الأمور التدريب ورياضة النفس، يعني أذكر أن الإمام الغزالي
حكى عن بعض الناس في زمانه أنه كان غضوبا جدا وأراد أن يدع هذه الحساسية
وهذا الغضب جانبا، ماذا
فعل؟ أتى برجل استأجره ليسبه على رؤوس الناس كل يوم، ليس معني ذلك أن تفعل
هذا ولكن الإمام الغزالي كان غرضه أنه أحيانا العلة والنجاسة قد تكون
متكاثفة فيبدأ يزيلها بما
أخف ضررا منها حتى ينتهي إلى الفاضل هذا غرضه وكلامه، يعني تخيل أنا أذكر
فقط أن هذا حدث فعلا أنه كان يأتي يسبه يعطيه أجر ليسبه على رؤوس الناس،
مرة في مرة الإمام الغزالي
حتى ضرب به المثل في الحلم، فإذن المسألة بالتدريب إن شاء الله تأتي.
7-كذلك أيضا الدعاء لله  وقال ربكم ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي
أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾ [غافر: 60]. نسأل الله لي ولكم وللمسلمين أن يرزقنا
الحلم والأناة.
8-كذلك أيضا من الأمور المساعدة إعطاء البدن حقه من النوم والراحة وعدم
الإرهاق، فمن الملاحظ أن كثيرا من الناس إذا بحثنا عن سبب غضبهم نجده
الإرهاق والتعب، وقلة النوم
والجوع، قال : «وإن لجسدك عليك حقا» فأي شيء يجعله ينفعل فنقول له أن
لبدنك ليك حقا.

سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 1962032223

6.اذكر فوائد الحديث؟


1.حرص الصحابه رضى الله عنهم على ما ينفع , لقوله<< اوصنى>>
وانهم اذا علموا الحق لايقتصرون على مجرد العلم ,بل يعملون,فانهم اذا سألوا عن الداء استعملوا الدواء ,فعملوا
2.ان المخاطب يخاطب بما تقضيه حاله وهذه قاعدة مهمة , فإذا قررنا هذالايرد
علينا الاشكال الاتى وهو ان يقال : لماذا لم يوصه بتقوى الله عز وجل ,كما
قال قال الله عز وجل)ولقد
وصينا الذين أوتوا الكتب من قبلكم و اياكم أن اتقوا الله) [النساء:131]
فالجواب :ان كل انسان يخاطب بما تقضيه حاله,اى يوصى الانسان بما تقتضيه
حالهلا بأعلى مايوصى به ,لان
اعلى ما يوصى به غير هذا
3.النهى عن الغضب ,لقوله<< لاتغضب>> والتحذير من الغضب المحرم المذموم: وهو الصادر على وجه الفخر والتكبر والمباهاة
4.ان الدين الاسلامى ينهى عن مساوئ الاخلاق ,ونقول نقول أن الإسلام هو دين
الأخلاق الفاضلة النبي  صح عنه كما في حديث أبي هريرة أنه قال: «إنما بعثت
لأتمم مكارم الأخلاق»
والحديث صححه الألباني رحمه الله تعالى، فالإسلام جاء ليوجه هذه المشاعر
الإنسانية الجبلية إلى التي هي أقوم



سؤال وجواب الاربعين النووية (16) 1962032223

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
جنى الجومان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sites.google.com/site/elitescientificconcourse/
 
سؤال وجواب الاربعين النووية (16)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سؤال وجواب الاربعين النووية (10)
» سؤال وجواب الاربعين النووية (17)
» سؤال وجواب الاربعين النووية (25)
» سؤال وجواب الاربعين النووية (1)
» سؤال وجواب الاربعين النووية (13)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جنى الجومان  :: معهد شيخ الاسلام العلمى الفرقة التمهيدية :: كتاب الاربعين النووية-
انتقل الى: