جنى الجومان
مرحبا بكم في منتدى جنى الجومان,,,,,,

نرجوا التسجيل والانضمام في المنتدى """"""
اذا كنت مسجل في المنتدى نرجوا ان تقوم بتسجيل الدخول
تحياتي جنى الجومان ,,,,.......
جنى الجومان
مرحبا بكم في منتدى جنى الجومان,,,,,,

نرجوا التسجيل والانضمام في المنتدى """"""
اذا كنت مسجل في المنتدى نرجوا ان تقوم بتسجيل الدخول
تحياتي جنى الجومان ,,,,.......
جنى الجومان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جنى الجومان

تفريغات معهد شيخ الإسلام العلمى للأخوات فقط
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جنى الجومان
المشرف العام
المشرف العام
جنى الجومان


عدد المساهمات : 3319
لؤلؤة : 6117
نقاط الأعجاب : 41
تاريخ التسجيل : 23/12/2012
الموقع : https://ganaelgoman.yoo7.com/

سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18) Empty
مُساهمةموضوع: سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18)   سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18) I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 17, 2013 4:22 pm




سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18) 2703461960
سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18) 1962032223

سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18) 2711790397

سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18) %D9%85%D8%B9%D9%87%D8%AF+%D8%B4%D9%8A%D8%AE+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D8%AA%D9%85%D9%87%D9%8A%D8%AF%D9%89


سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن(18)


سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18) 1962032223
عرف ) الوقف / القطع / السكت ( لغة واصطلاحًا؟ وبيّن أقسام الوقف العامة؟
الوقف: معناه في اللغة: الكف والمنع
وفي
الاصطلاح: قطع الصوت على آخر الكلمة القرآنية زمناً يُتنفس فيه عادة مع
قصد الرجوع إلى القراءة إما بما يلي اللفظ الموقوف عليه إن صلح الإبتداء
به، أو باللفظ الموقوف عليه أو بما قبله مما يصلح الابتداء به.
واقسامه :
القسم الأول:
الوقف الاضطراري: وهو الذي يعرض للقارئ أثناء قراءته، ويضطر إليه اضطراراً
بسبب انقطاع نَفَسٍ أو ضيقة، أو عجز عن القراءة أو نسيان لها. أو غلبة شيء
كنوم أو بكاء أو
عطاس وما أشبه ذلك من الأعذار التي يتمكن معها من وصل
الكلمات بعضها ببعض حتى يقف على ما يصح الوقوف عليه، فيحينئذٍ يجوز للقارئ
الذي عرض له شيء مما ذكر الوقف على أية كلمة وإن لم يتم المعنى، ثم يجب
عليه بعدُ أن ينظر فيما بعد الكلمة التي وقف عليها فإن كان يصلح البدء بذلك
بدأ بهِ وإن لم يصلح فعليه أن يعود إلى الكلمة التي وقف عليها فيبتدئ بها
إن صلح الابتداء بها، وإلا ابتدأ من كلمة قبلها يصلح الابتداء بها.

القسم الثاني: الوقف الاختباري: وهو أن يُطلب من القارئ أن يقف لاختباره وامتحانه، وللاطمئنان إلى جودة القراءة وعلمه بكيفية الوقف إذا اضطر لذلك.
وحكم
هذا الوقف الجواز، على أن يعود إلى الكلمة التي وقف عليها فيبدأ بها
ويصلها بما بعدها إن صلح البدء بها، وإلا بدأ من كلمة قبلها من الكلمات
التي يصح البدء بها.

القسم الثالث: الوقف
الانتظاري: وهو الوقف على الكلمة القرآنية ليستوعب ما فيها أو فيما قبلها
من القراءات والروأيات والطرق والأوجه، ولا يكون ذلك إلا حال تلقي الطالب
على الشيخ وجمعه القراءات السبع أو العشر، أو الرواة عن القارئ، أو الأوجه
عن الرأوي. وقد يكون أيضاً حين يرغب القارئ بإعادة الأية الواحدة أكثر من
مرةٍ لبيان معنى أو تحسين صوت.
ولا يشترط في هذا الوقف ولا فيما قبله
تمام المعنى، فللقارئ أن يقف على أية كلمة ليبين حكمها من حيث الرسم، أو
ليستوعب ما فيها من أوجه القراءة مهما كان تعلقها بما بعدها، ولكن على
القارئ أن يكون حصيفاً فلا يقف على ما يؤدي إلى إخلال بالمعنى أو أيهام
معنى فاسد، كالوقف على كلمة [يَغْفِرُ] من قوله تعالى [إِنَّ اللهَ لاَ
يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ] (النساء:48) ونحوها.
وحكم هذا الوقف: الجواز، ويقال فيها ما قيل فيما قبله من حيث البدء.
القسم الرابع:
الوقف الاختياري: وهو الوقف الذي يعمد القارئ إليه بمحض اختياره وإراداته
لملاحظته معنى الأيات وارتباط الجمل، وموقع الكلمات دون أن يعرض له ما
يقتضي الوقف من عذر أو ضرورة أو تعلم حكم أو إجابة عن سؤال.
وهذا القسم
هو المراد بالوقف عند الإطلاق بمعنى أنه إذا ذكر لفظ "وقف"، أو إذا قيل
يوقف على كذا، أو الوقف على كذا تام أو كافٍ أو نحو ذلك، لا يراد به إلا
الوقف الاختياري.
السكت: في اللغة القطع
وفي الاصطلاح: قطع الصوت زمناً دون زمن الوقف من غير تنفس بنية العود إلى القراءة في الحال
القطع لغة: الإبانة والفصل
واصطلاحاً:
الكف عن القراءة والانتقال منها غلى آخر لا علاقة له بها، ويكون القطع على
رؤوس الأي، أو أواخر السور، فلا يجوز القطع على وسط الأية.

سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18) 1962032223
ما هو الوقف الاختياري؟ وما أقسامه، عرف كل قسم مع التمثيل.
الوقف الاختياري:
وهو الوقف الذي يعمد القارئ إليه بمحض اختياره وإراداته لملاحظته معنى
الأيات وارتباط الجمل، وموقع الكلمات دون أن يعرض له ما يقتضي الوقف من عذر
أو ضرورة أو تعلم حكم أو إجابة عن سؤال.
وهذا القسم هو المراد بالوقف
عند الإطلاق بمعنى أنه إذا ذكر لفظ "وقف"، أو إذا قيل يوقف على كذا، أو
الوقف على كذا تام أو كافٍ أو نحو ذلك، لا يراد به إلا الوقف الاختياري.
أنواع الوقف الاختياري:


  1. الوقف التام:
    الوقف على كلام تم معناه وليس متعلقاً بما بعده لا لفظاً ولا معنى، وأكثر
    ما يكون على رؤوس الأي وانتهاء القصص، كالوقف على قوله تعالى: [مَالِكِ
    يَوْمِ الدّينِ] (الفاتحة:4) والابتداء بقوله تعالى: [أياكَ نَعْبُدُ
    وأياكَ نَسْتَعِينُ] (الفاتحة:5) وكالوقف على نحو: [وَأولئِكَ هُمُ
    المُفْلِحُونَ] (البقرة:5) والابتداء بقوله: [إِنَّ الَّذِينَ كَفَرْواْ]
    (البقرة:6)، وذلك لأن لفظ [المْفْلِحُون] (البقرة:5) تمت به الأيات
    المتعلقة بالمؤمنين، وما بعده منفصل عنه متعلق بأحوال الكافرين.

وقد
يكون في وسط الأي كالوقف على لفظ [جَائَني] في قوله تعالى: [لَّقدْ
أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إَذ جَآءَني] (الفرقان:29) فهذا تمام
حكأية قول الظالم، وتمام الفاصلة في قول الله تعالى: [وَكَانَ الشَّيطَانُ
لِلإِنسَانِ خَذُولاً].
حكمه: يحسن الوقف الوقف عليه والابتداء بما بعده.
والمراد
بالتعلق المعنوي أن يتعلق المتأخر بالمتقدم من جهة المعنى لا من جهة
الإعراب، كعدم تمام الحديث عن أحوال المؤمنين أو الكافرين، أو عدم تمام قصة
أو نحو ذلك.
والمراد بالتعلق اللفظي أن يتعلق المتأخر بالمتقدم من حيث
الإعراب، كأن يكون صفة له أو حالاً منه أو معطوفاً عليه أو مضافاً إليه أو
خبراً له وما إلى ذلك، ويلزم من التعلق اللفظي التعلق المعنوي.
ومن
أنواع الوقف التام ما يسمى عند العلماء: وقف البيان أو الوقف اللازم، وهو
الوقف على كلمة قرآنية ليظهر المعنى ويتضح، وبدون الوقف قد يشكل المعنى في
ذهن السامع فلا يكاد يدرك المراد من كلام الله، وعلامته في المصحف حرف "م"
ومن الأمثلة عليه قوله تعالى: [وَلا يَحِزُنكَ قَولُهُم إِنَّ العِزَّةً
للهِ جَميِعاً] (يونس:65) وقوله تعالى: [فَتَولَّ عَنْهُم يَوْمَ يَدْعُ
الدَّاعِ إِلى شَيءٍ نُّكُرٍ] (القمر:6).


  1. الوقف
    الكافي: الوقف على كلام تم معناه وتعلق بما بعده معنى لا لفظاً. ويوجد في
    رؤوس الأي وفي أثنائها، كالوقف على قوله تعالى: [وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ
    يُنفِقُونَ] (البقرة:3)، [وَبِالأَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ] (البقرة:4)،
    [أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ] (البقرة:6)، [إِنِّي جَاعِلٌ في
    الأَرضِ خَلِيفَةً] (البقرة:30] فكل هذا الكلام مفهوم، وما بعده مستغن عما
    قبله في اللفظ وإن اتصل في المعنى.

حكمه: يحسن الوقف عليه والابتداء بما بعده كالوقف التام.

  1. الوقف
    الحسن: الوقف على كلام أفاد معنى وتعلق بما بعده لفظاً ومعنى، كأن يظن
    اللفظ الموقوف عليه موصوفاً وما بعده صفة له، أو معطوفاً عليه وما بعده
    معطوفاً، أو مستثنى منه وما بعده مستثنى، أو مبدلاً منه وما بعده بدل، وما
    إلى ذلك، ويوجد في رؤوس الأي وفي أثنائها كالوقف التام والكافي.

حكمه: يحسن الوقف عليه. أما الابتداء بما بعده ففيه تفصيل لأنه قد يكون في رؤوس الأي وقد يكون في غيرها.
فإن
كان الوقف الحسن في رؤوس الأي كالوقف على لفظ [العَالَمينَ] و [الرَّحيمِ]
في قوله تعالى: [الحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ العَالَمِينَ، الرَّحَمَانِ
الرَّحِيمِ] (الفاتحة:2 و 3) و [العُلَى] في قوله تعالى: [لَهُمُ
الدَّرجَاتُ العُلَى، جَنَّاتُ عَدنٍ] (طه:75، 76). فإنه يحسن الوقف عليه
والابتداء بما بعده، لأن الوقف على رؤوس الأي سُنة سواء أوجِدَ تعلق لفظي
أم لم يوجد، وهذا ما عليه جمهور العلماء.
وإن كان في غير رؤوس الأي
فحكمه أنه يحسن الوقف عليه ولا يحسن الابتداء بما بعده لتعلقه به لفظاً
ومعنى، كالوقف على قوله تعالى: [الحَمْدُ لِلَّهِ] فإنه كلام يحسن الوقوف
عليه ولا يحسن الإبتداء بما بعده، لأن ما بعده وهو قوله تعالى [رَبِّ
العَالَمِينَ] في الفاتحة أو [فَاطِرِ السَّمَأواتِ وَالأرْضِ] في فاطر،
صفة للفظ الجلالة في الموضعين والصفة والموصوف كالشيء الواحد لا يفرق
بينهما والابتداء حينئذ يكون غير حسن، كما أن اللفظ المبدوء به أصبح عارياً
من العوامل اللفظية. والعاري عن العوامل اللفظية هو المبتدأ وحكمه الرفع
بينما صار مخفوضاً هنا.

  1. الوقف
    القبيح: الوقف على كلام لم يتم معناه لتعلقه بما بعده لفظاً ومعنى مع عدم
    الفائدة أو إفادة معنى غير مقصود، أو التأدية إلى معنى فيه سوء أدب مع الله
    ولا يليق به تعالى، وتفصيله كما يلي:


  1. الوقف
    على كلام لم يتم معناه لتعلقه بما بعده، وضابطه الوقف على العامل دون
    معموله، ومن ذلك الوقف على المضاف دون المضاف إليه كالوقف على لفظ [بِسْمِ]
    و [مَالِكِ] من نحو [بِسمِ اللهِ] و [مَالِكِ يَومِ الدّينِ]، ومن ذلك
    الوقف على المبتدأ دون خبره كالوقف على [الحَمْدُ] من [الحَمْدُ لِلُّهِ]،
    أو على الموصوف دون صفته، أو على الفعل دون فاعله، أو على المستثنى منه دون
    المستثنى.

  2. الوقف
    على ما يفيد معنى غير مقصود لتوقف ما بعده عليه ليتم منه المعنى المراد،
    نحو الوقف على: [لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاةَ] من قوله تعالى: [لا
    تَقْرَبُواْ الصَّلاّةَ وَأَنتُمْ سُكَارى] (النساء:43)، ونحو الوقف على:
    [وَالَّذِينَ آمَنُواْ] من قوله تعالى: [الَّذِينَ كَفَرْواْ لَهُمْ
    عَذَابٌ شَدِيدٌ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ لَهُمْ
    مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرُ] (فاطر:7).

  3. الوقف
    على ما يؤدي إلى معنى فيه سوء الأدب مع الله وما لا يليق به سبحانه، نحو
    الوقف على لفظ الجلالة: [اللهُ] في قوله تعالى: [فَبُهِتَ الَّذي كَفَرَ
    وَاللهُ لا يَهدِي القَوم الظالمين) (البقرة: 258) ونحو الوقف على لفظ: (لا
    يستحي) في قوله تعالى: (‘نّ الله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما
    فوقها) (البقرة: 26).

حكمه:
يكن قبيحاً إذا وقف عليه اختياراً، ولا إثم إن وقف عليه دون قصد أو
اضطراراً، وعليه أن يرجع إلى استئناف الكلام بما يفيد المعنى التام)


سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18) 1962032223
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18) 3520330773

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sites.google.com/site/elitescientificconcourse/
 
سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (18)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (2)
» سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (13)
» سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (16)
» سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن (3)
» سؤال وجواب البرهان فى تجويد القرآن(12)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جنى الجومان  :: معهد شيخ الاسلام العلمى الفرقة التمهيدية :: كتاب البرهان فى تجويد القرآن-
انتقل الى: