جنى الجومان
مرحبا بكم في منتدى جنى الجومان,,,,,,

نرجوا التسجيل والانضمام في المنتدى """"""
اذا كنت مسجل في المنتدى نرجوا ان تقوم بتسجيل الدخول
تحياتي جنى الجومان ,,,,.......
جنى الجومان
مرحبا بكم في منتدى جنى الجومان,,,,,,

نرجوا التسجيل والانضمام في المنتدى """"""
اذا كنت مسجل في المنتدى نرجوا ان تقوم بتسجيل الدخول
تحياتي جنى الجومان ,,,,.......
جنى الجومان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جنى الجومان

تفريغات معهد شيخ الإسلام العلمى للأخوات فقط
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مذاكرة اصول الايمان (5)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جنى الجومان
المشرف العام
المشرف العام
جنى الجومان


عدد المساهمات : 3319
لؤلؤة : 6117
نقاط الأعجاب : 41
تاريخ التسجيل : 23/12/2012
الموقع : https://ganaelgoman.yoo7.com/

مذاكرة اصول الايمان (5) Empty
مُساهمةموضوع: مذاكرة اصول الايمان (5)   مذاكرة اصول الايمان (5) I_icon_minitimeالسبت يناير 18, 2014 1:29 pm

بسم الله 2 
 فيونكة 

 معهد شيخ الاسلام 
 فيونكة 
اذكر كيف ان الذبح عبادة وانه فى نفس الوقت قد يكون من أوسع الأبواب الذي يقع فيه الشرك؟
الذبح لغةً: شق أو قطع الحلقوم,الذبح شرعًا: هو إزهاق الروح بإراقة الدم على وجه الخصوص تقربا إلى الله تعالى
.معاني العبادة في الذبح:
أولا: استحلال أكل الذبيحة، فمثلا: أنت عندك شاة أو دجاجة، كيف تأكلها، تأكلها إذا زكيتها، يعني ذبحتها على الطريقة الشرعية، هذا المعنى فيه معنى التعبد، وهذا فيها عدة معان: أولا: ما الذي تعمل فيها الزكاة، ليس كل مايذبح حلال «نهينا عن كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير» فلو ذبح نسرًا أو أسدًا لا يجوز أكله
المعنى الثاني: زائد على مجرد استحلال لحم الذبيحة بهذه الطريقة هو معنى التقرب، كمن يأت في عيد الفطر في عيد الأضحى مثلا ويذبح أضحيته ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ "الأنعام 162:"
المعنى الثالث:الهدي الإنسان يهدي إلى البيت الحرام ، يهدي الذبائح فينحرها في الحرم، يطعم منها أهل الحرم
المعنى الرابع: وفيه معنى التقرب إلى الله بالذبيحة من غير حرم ومن غير عيد الأضحى ومن غير أي شيء، يتقرب بذبح هذه البقرة إلى الله فهذا معنى زائد عن مجرد الذبح للأكل، هذا الذبح عبادة لا ينبغي صرفه إلا لله.
*الذبح من أوسع الأبواب الذي يقع فيه الشرك: كم يذبح تقربًا لصاحب قبر معين، فهذا شرك بالله، من أوسع أبواب الشرك، ومن أكثر أبواب الذي يقع فيها الشرك هذا النوع، وذبائحهم ميتة لا يحل لإنسان أن يأكلها، حتى لو ذبحها وأنهر الدم، وحتى لو قال بسم الله عليها، إنما العبرة بالقصد لأنه ذبحها تقربا ونذرا أو وفاء نذر للمقبور.
والنحر غير الذبح، النحر: طعن الإبل في لبتها أي أسفل العنق، فيخرج منها الدم ولذلك الإبل يسن نحرها وهي قائمة معقولة اليد اليسرى.
والبقر يسن ذبحها: تضجع على جنبها وتذبح ويصح نحر البقر وذبح الإبل كلاهما وسيلتان للزكاة لشرعية ﴿ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ * فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ * إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﴾،﴿ شَانِئَكَ ﴾،مبغضك ﴿ هُوَ الْأَبْتَرُ ﴾، الأقل والأذل و الأقطع عن الخير ومنقطع الذكر، فكل من يبغض النبي وكل من يبغض سنته وكل من يبغض شريعته والأحكام التي جاء بها وكل من يبغض أتباعه والمتسنينين بسنته لأنهم أتباعه، هو الأبتر، يعني هو الأذل، وهو الخاسر، وهو الأقطع، وهو منقطع الذكر.
 فيونكة 

اذكر معنى النذر واقسامه ؟
النذر: وهو إلزام المرء نفسه بشيء ما، أو طاعة لله غير واجبة قال الله تعالى: ﴿يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا﴾ "الإنسان: 7"
والنذر قسمان إما أن يكون لله وإما أن يكون لغير الله.
أنواع النذر: القسم الأول وهو النذر لله.
النوع الأول: نذر القربة:نذر طاعة بدون قيد أو شرط، اسمه نذر القربة، لماذا ينذر؟ يقول كي ألزم نفسي ، يقول لله علي أن اعتمر، لله علي أن أحج يلزم نفسه.
النوع ثاني: اسمه نذر المعاوضة أو النذر المشروط: أن شفى الله ولدي لله علي الحج، أن شفى الله ولدي لله علي ذبح كذا، فهو نذر مشروط، أن وقع الشرط نفذ نذره وإلا فلا.
النوع الثالث نذر المعصية: مثلا يقول في فرح فلان أو في حج فلان أن أتيه مثلا بالفرقة الموسيقية الفلانية
النوع الرابع: ينذر ما لا يملك، أن يأتي مثلا على كبش لجاره ويقول نذرت لله ذبح هذا .
النوع الخامس: نذر ما لا يسمي: يقول لله علي نذر فقط كذا ولا يسميه، وكل واحدة من هذه لها أحكام لكن كل هذه في النهاية اسمه نذر لله، .
القسم الثاني النذر لغير الله:
أن ينذر لغير الله، وهذا معصية ، ولكننا أفردناه لأنه ليس معصية فقط هذا شرك، ينذر لأي شيء، وهذا النذر يشترط فيه التلفظ باللسان، فلا يوجد نذر بالنية، وهذا النذر بابه في العبادات القولية ، أي لابد من التلفظ باللسان ، ويجب على من فعل هذا أن يتوب ويرجع، لأنه فعل فعل من أفعال الشرك إما أنه يعلم هذا فيكون وقع في الشرك، أو لو كان جاهلا نقول معذور بجهله، ولكن يأثم بالتفريط في العلم الواجب عليه.
 فيونكة 

اذكر الفرق بين عبادة الاقوال ظاهرة وباطنة وعبادة الافعال ظاهرة وباطنة ؟
فالقول الظاهر: هو قول اللسان والقول الباطن: هو قول القلب،
الأفعال الظاهرة: الأفعال التي تؤدي بالجوارح، الصلاة والصيام والزكاة والحج والجهاد، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، إلى غير ذلك من الطاعات الظاهرة.
الأفعال الباطنة: هي أعمال القلوب أو أعمال القلب: و أعمال القلب، عمل القلب هو شيء زائد عن مجرد التصديق، يعني القلب تسمى حركات القلب، فيحب ويبغض وهذا القلب يرجوا ويخاف، ويحسن الظن، وينيب يعني يرجع إلى الله وغير ذلك من المعاني التي تتعلق بالقلب،نقول أنواع العبادات: عبادة قولية أو فعلية ظاهرة أو باطنة.
 فيونكة 

اذكر نوعى الدعاء مع الشرح ولما يحيد الانسان عن عبادة الله ؟
دعاء المسألة، ودعاء العبادة.
1.فدعاء المسألة، هو سؤال الله من خيري الدنيا والآخرة،2- ودعاء العبـادة يدخل فيه كل القربات الظاهرة والباطنة؛ لأن المتعبد لله طالب بلسان مقالـه ولسان حاله من ربه قبول تلك العبادة والإثابة عليها,قـال الله تعـالى: ﴿ فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ﴾ [غافر: 14] أي فأخلصوا لله وحده العبادة وأخلصوا له وحده الدعاء.فلا تتوجه بعبادتك لغير الله ، وأيضا يقال المساجد على هذه الأعضاء التي يسجد عليها فهذه الأعضاء لله فلا تتوجه بها لغير الله .وتطلق أيضا على الصلاة، أو الصلوات والعبادة، قال عليها أيضا مساجد باعتبار لجمع السجود الذي فيها فهذه العبادة لله فلا تدعو مع الله أحدا.
يحيد الإنسان عن عبادة الله وذلك لأسباب عديدة من أكبر هذه الأسباب:
أن الإنسان يريد أن يتخلص من الشعور بالغربة، ويريد أن يتخلص من الشعور بالوحدة، فيستأنس بمن حوله،بما حكم ربنا على أكثر الناس؟، قال: ﴿وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ ﴾ [المائدة: 49]، فمن دعا غير الله بشيء لا يقدر عليه إلا الله فهو مشرك كـافر سـواء كان المدعو حيا أو ميتا هذا القسم الأول، القسم الثاني: ومن دعا حيا، بما يقدر عليه مثل أن يقـول: يا فلان أطعمني، أو يا فلان اسقني، ونحو ذلك فلا شيء عليه ، طبعا هذا الأمر جائز شرعا،أن يطلب من إنسان ما يقدر عليه، لكن المعنى الشريعة أتت بإعزاز المسلم، وكل سؤال وحتى لو كان فيه جواز فيه قدر من تنازل عن هذه العزة لذلك النبي يعلم ابن عباس ويقول: «إذا سألت فسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله».
 فيونكة 

اذكر انواع الخوف  وأقسامه؟
النوع الاول: يبتلى وأن يُضيق عليه إلى غير ذلك من أنواع المصائب والبلايا، يخاف أن ربنا سبحانه وتعالى يُنزل به ما يكره، فخوفه من هذا الأمر يُوجب له إقبالاً على الله التزامًا بالطاعة، فرارًا من المعصية صبرًا على مجاهدة النفس
النوع الثاني: الخوف من القبر:، ومن أهوال القبر ومن ضمة القبر ومن سؤال الملكين وهذه الحياة البرزخية وما يقرأ فيها من أحاديث توجب له تحرك نحو الطاعة والاستقامة وتشجعه وتساعده على مخالفة هوى نفسه.
النوع الثالث: الخوف من القيام بين يدي الله يوم القيامة، (ما منكم من أحد إلا ويكلمه ربه ليس بينه وبين الله ترجمان)، فكل إنسان سيقف بينه وبين الله شيء، يسأله الله سبحانه وتعالى عن الكبير والصغير وعن النقير والقطمير، ماذا فعلت؟ ، فخوفه من هذا المقام بين يدي الله ،من الآخرة وأهوال الآخرة والنار وما فيها كل هذا يحرك قلبه ويحفزه ويشجعه إلى أن يقاوم هوى النفس ويصبر على مخالفتها.
الرابع:الخوف الإيجابي أو خوف الطاعة :الذي يحرك القلب إلى الله
الخامس :الخوف السلبي: الخوف الذي يصل إلى مرحلة أنه يقعد عن العمل، يأتي له إحباط،
وأقسام الخوف هى:
1. خوف التأله خوف التعبد :وهو الخوف الباطن أو خوف السر الذي يدعو إلى طاعة باطنة، خوف يدعو إلى الانقياد، خوف على الغيب، خوف السر، يسمى خوف التأله، وهذا لا يصرف إلا لله
2. الخوف الطبيعي: وهو الخوف من سبب ظاهر مثل النار خوف من سبُع، خوف من عدو غشوم، خوف من ظالم، وغير ذلك، هذا اسمه الخوف الطبيعي وهذا وقوعه ابتداء  في القلب لا يضر ولا ينافي التوكل، بل وقع من سادات الأنبياء والأولياء
3. الخوف من غير سبب،: ك يخاف من القطة مثلا، هذا ليس بسبب،  أو الذي يخاف من الصرصار، أو الذي يخاف من الظلام، هذا اسمه جبن، الخوف من غير سبب ظاهر اسمه جبن، وهذا من الأخلاق المرزولة، وتعوذ منه النبي r.
 فيونكة 

 اذكر محركات القلوب فى العبادة التى هى اركان العبادة؟
المحرك الأول من محركات القلوب المحبة.
بعض الناس تتحرك قلوبها بالمحبة، وهو أعلى الثلاث محركات محبة الله فإذا أحب الله وأحب النبي وأحب هذا الدين سهلت عليه المشقة وسهلت عليه التكاليف واستجاب لأمر الله واستجاب لسنة النبي وانبرى للدفاع عن هذا الدين والعمل بأحكامه.
المحرك الثاني من محركات القلوب الخوف.
بعض الناس لا يتحرك قلبه بهذه المحبة أو محبته ضعيفة فهناك هذا المؤثر وهو مؤثر الخوف، (الخوف سوط يسوق الله به عباده للعلم والعمل.
المحرك الثالث من محركات القلب إلى الله هو الرجاء.بعض الناس يستثير قلبه ويهيج مشاعره ذكر الجنة، وما أعده الله فيها للمتقين والنظر لوجه الله رب العالمين، ومجالسة النبيين والصديقين والشهداء، فإذا سمع بمثل هذا ورجا أن يكون من أهل هذه الجنة قويت نفسه وقوية عزيمته على مخالفة الهوى وعلى مخالفة الشهوات.
 فيونكة 

اذكر الفرق بين الخوف الشركى والرجاء الشركى ؟
الخوف الشركي،: هو خوف السر الذي يدعو إلى طاعة باطنة من غير الله . كمن يخاف من بعض الأولياء أو يخاف من بعض المقبورين أو يخاف من أشياء، غيبية المهم يخاف مما سوى الله ، خوف سر يدعو إلى طاعة باطنة يرى أن عليه انقيادا لهذا الذي يخاف منه، انقياد باطن وطاعة هذه عبادة لا ينبغي صرفها إلا لله واسمه خوف السر.
الرجاء الشركي: ، الباب الشركي في الرجاء ، قد يكون غير ظاهرا أو ليس منتشرا لكن هو متصور أن إنسان مثل ما قلنا في الدعاء يرجوا أن هذا المقبور سيفرج كرباته وأنه سيزيل همومه ويؤتيه من الأموال أو من غير ذلك، فهذا الرجاء يكون في غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله.
 فيونكة 

 فيونكة 

 لوجو المنتدى 


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sites.google.com/site/elitescientificconcourse/
 
مذاكرة اصول الايمان (5)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مذاكرة اصول الايمان (6)
» مذاكرة اصول الايمان (2)
» مذاكرة اصول الايمان 1
» مذاكرة اصول الايمان 2
» مذاكرة اصول الايمان 3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جنى الجومان  :: معهد شيخ الاسلام العلمى الفرقة التمهيدية :: كتاب اصول الايمان-
انتقل الى: