جنى الجومان
مرحبا بكم في منتدى جنى الجومان,,,,,,

نرجوا التسجيل والانضمام في المنتدى """"""
اذا كنت مسجل في المنتدى نرجوا ان تقوم بتسجيل الدخول
تحياتي جنى الجومان ,,,,.......
جنى الجومان
مرحبا بكم في منتدى جنى الجومان,,,,,,

نرجوا التسجيل والانضمام في المنتدى """"""
اذا كنت مسجل في المنتدى نرجوا ان تقوم بتسجيل الدخول
تحياتي جنى الجومان ,,,,.......
جنى الجومان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جنى الجومان

تفريغات معهد شيخ الإسلام العلمى للأخوات فقط
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سؤال وجواب اصول الايمان (5)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
منبر العلم و الإيمان
ادمن
ادمن
منبر العلم و الإيمان


عدد المساهمات : 76
لؤلؤة : 162
نقاط الأعجاب : 13
تاريخ التسجيل : 24/12/2012

سؤال وجواب اصول الايمان (5) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سؤال وجواب اصول الايمان (5)   سؤال وجواب اصول الايمان (5) I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 15, 2013 8:07 pm

شكرا لك شكرا لك شكرا لك شكرا لك شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 40
لؤلؤة : 121
نقاط الأعجاب : 4
تاريخ التسجيل : 23/12/2012

سؤال وجواب اصول الايمان (5) Empty
مُساهمةموضوع: سؤال وجواب اصول الايمان (5)   سؤال وجواب اصول الايمان (5) I_icon_minitimeالأحد يناير 06, 2013 3:20 pm

سؤال وجواب اصول الايمان (5) 380292_449957261718510_833208836_n

بسم الله الرحمن الرحيم
***********

اصول الايمان (تمهيدى)
*********************
عرف العبادة لغة واصطلاحا ً واذكر أركانها و شروط قبولها ؟

العبادة في اللغة: الذل والخضوع، يقال: بعير معبد، أي: مذلل، وطريق معبد: إذاكان مذللا قد وطئته الأقدام.
وشرعا: هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرةوالباطنة.
واركانها ثلاثة

الأول: كمال الحب للمعبود سبحانه، كما قال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ﴾ [البقرة: 165].
الثاني: كمال الرجاء، كما قال تعالى: ﴿وَيرْجُونَ رَحْمَتَهُ﴾ [الإسراء: 57].
الثالث: كمال الخوف
من الله سبحانه، كما قـال تعـالى: ﴿ وَيخَافُونَ عَذَابَهُ﴾ [الإسراء:
57]. ولذلك قالوا أن العبادة عند أهل السنة طائر
له جناحان رأسه المحبة، وجناح في الخوف، وجناح في الرجاء،فلكي يحلق الطائر
لابد من الرأس والجناحين ،المحبة، والخوف، والرجاء. (وقد جمع الله سبحانه
بين هذه الأركان
الثلاثة العظيمة في فاتحة الكتـاب في قوله سبحانه: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعَالمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾
[الفاتحة: 2- 4]، فالآية
الأولى فيها المحبة؛ فإن الله منعم، والمنعم يُحبُّ علـى قـدر إنعامه،
والآية الثانية فيها الرجاء، فالمتصف بالرحمة ترجى رحمتـه، والآية الثالثة
فيها الخوف، فمالك
الجزاء والحساب يخاف عذابه.ولهذا قال تعالى عقب ذلك: ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ﴾)
بعد ما يحلق الواحد منا مع آية محبة، وآية رجاء، وآية خوف،فيعلن العبودية
لله مباشرة
بالاستعانة بالله ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ﴾،كيف يستقيم على هذه العبودية وفيها
مشاق يستعين بالله ب﴿وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ .
(أي: أعبدك يا رب هـذه الثلاث: بمحبتك التي دل عليها: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعَالمِينَ﴾، ورجائك الـذي دل عليه:﴿ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾،
وخوفـك الـذي دل عليـه:
﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾.
والعبادة لا تقبل إلا بشرطين:
- الإخلاص فيها للمعبود
؛ فإن الله لا يقبل من العمل إلا الخـالص
لوجهه سبحانه وتعالى، قال: ﴿وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ﴾
[البينة: 5]، وقَال تعالى: ﴿أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ﴾ [الزمر:
3]، وقال تعـالى: ﴿قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي﴾ [الزمر:
14].2- المتابعة للرسول r؛
فإن الله لا يقبل من العمل إلا الموافق لهدي الرسولr قال الله تعالى: ﴿
وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا﴾
[الحشر: 7]، وقَال تعالى:
﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ
بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ
وَيُسَلِّمُوا
تَسْلِيمًا﴾ [النساء: 65].وقولهr «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فـهو
رد» (أي مردود عليه).فلا عبرة بالعمل ما لم يكـن خالصا لله صوابا على سنة
رسـول اللهr).مثال ذلك: الصلاة
عبادة حتى تقبل هذه الصلاة وتكون عند الله نافعة ومؤتيه لثمرتها ، تبرأ
بها ذمتك، وتؤتى ثوابها، ماذا يحدث؟ أولاً:تخلص في نيتك وأنت تصلي أي تتوجه
بهذه الصلاة لله فمن
صلى لغير الله حبطت صلاته،.
ثانيا: المتابعة أن تصلي كما أمر النبي وكما
شرع.إذًا لابد من الإخلاص، والمتابعة لهدي النبي ، وهذا في كل أمور الدين
كما يقول شيخ الإسلام ابن تيمية:
(جماع الدين أصلان ألا نعبد إلا الله، وأن نعبد الله بما شرع على لسان نبيه
).
الأصل الأول:ألا نعبد إلا الله وحده.الأصل الثاني: ولا نعبده إلا بما شرع،
قال وهذا هو تحقيق الشهادتين، شهادة لا إله إلا الله ،وشهادة أن محمد رسول
الله أي: نعبده بما شرع
على لسان نبيه r. ولذلك في الأثر عن فضيل الذي هو ذكر هنا في قوله تعالى:
﴿لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا﴾ [الملك: 2]:قالوا: وما أحسن
العمل ؟ قال: «أخلصه
وأصوبه»، قيل: وما أخلصـه وأصوبه؟ قال:«إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن
صوابا لم يقبـل، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا
صوابا، والخالص مـا كان لله،
والصواب ما كان على السنة»ومن الآيات الجامعة لهذين الشرطين قوله تعالى في
آخر سورة الكهف: ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ
أَنَّمَا
إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ
فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا ولَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾
[الكهف: 110]
********************
تطلق العبادة على شيئين اذكرهما ؟

الإطلاق الأول: على الفعل الذي هو التعبد الذي هو فعل المكلف.
لو أحبينا نعرف العبادة بهذا الإطلاق يكون تعريفها :ما قاله ابن القيم: (كمال المحبة مع كمال الذل)، وقال:
وَعِبَادَة الْرَّحْمَن غَايَة حُبِّه

مَع ذَل عَابِدِه هُما قَطْبَانِ

إذا لو عرفنا العبادة باعتبار الفعل الذي هو فعل المكلف ،كمال حب المكلف
لله U مع كمال ذله له U وهذا تعريف رائق لأنك قد تحب شخص ولكن لا تذل له
تفعل كل ما يقول لك وتترك كل ما
ينهاك عنه ولكن لأنك تحبه فقط، وقد تخضع لإنسان أو لشخص وتذل له فتفعل ما
يأمرك به وتترك ما ينهاك عنه لأنك تخاف منه فقط أما في حق رب العالمين
فالعبادة تجمع المعنيين
فلابد أن تحبه غاية الحب، وأن تخضع له وتذل غاية الذل، كمال الحب مع كمال
الذل.
وَعِبَادَة الْرَّحْمَن غَايَة حُبِّه

مَع ذَل عَابِدِه هُما قَطْبَانِ

وأيضا ذكر الشيخ السعدي هذا المعنى وقال: العبادة روحها وحقيقتها تحقيق
الحب والخضوع لله فالحب التام، والخضوع التام لله U هو حقيقة العبادة فمتى
خلت العبادة عن أحد هذين
الأمرين أو من أحدهما فليست عبادة فإن حقيقتها الذل والانكسار لله ولا يكون
إلا مع محبته المحبة التامة التي هي أصل المحب كلها.

الإطلاق الثاني: على المفعول الذي هو المتعبد به أو القُربة.
كما في تعريف ابن تيمية: (هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمـال الظاهرة والباطنة)
واركانها ثلاثة
الأول: كمال الحب للمعبود سبحانه
الثاني: كمال الرجاء
الثالث: كمال الخوف من الله سبحانه

والعبادة لا تقبل إلا بشرطين
- الإخلاص فيها للمعبود والمتابعة
كما يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: (جماع الدين أصلان ألا نعبد إلا الله، وأن نعبد الله بما شرع على لسان نبيه r).
الأصل الأول:ألا نعبد إلا الله وحده.الأصل الثاني: ولا نعبده إلا بما شرع،
قال وهذا هو تحقيق الشهادتين، شهادة لا إله إلا الله ،وشهادة أن محمد رسول
الله أي: نعبده بما شرع
على لسان نبيه r. ولذلك في الأثر عن فضيل الذي هو ذكر هنا في قوله تعالى:
﴿لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا﴾ [الملك: 2]:قالوا: وما أحسن
العمل ؟ قال: «أخلصه
وأصوبه»، قيل: وما أخلصـه وأصوبه؟ قال:«إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن
صوابا لم يقبـل، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا
صوابا، والخالص مـا كان لله،
والصواب ما كان على السنة»ومن الآيات الجامعة لهذين الشرطين قوله تعالى في
آخر سورة الكهف: ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ
أَنَّمَا
إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ
فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا ولَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾
[الكهف: 110].
أهمية هذين الشرطين :
1- أن الله أمر بإخلاص العبادة له، وأخبر عن بطلان كل ما لغيره.
2- اختص الله نفسه بالتشريع فمن لم يتابع النبي r جعل غير الله مشرعا.
3- أن الله أنكر على من شرع بغير تشريعه فقال ﴿أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ
شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ﴾ [الشورى:
21].
4- أن من لم يتابع النبي يقول بعدم كمال الدين، والله U يقول: ﴿الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي﴾ [المائدة:
3].
5- أن من لم يتابع النبي ويجعل هناك طريقا واحد للوصول إلى الله يجعل مسوغ
لكل واحد من البشر أن يكون له طريق خاص به، وهذا يؤدي إلى التناحر ويحول
حياة البشر إلى جحيم، فحياة
الناس لا تستقيم إلا إذا كان لهم طريق واحد يسيرون عليه.
6- أن من ترك إتباع النبي r حكم بأن الناس لا يحتاجون إلى أنبياء أو رسل يعرفونهم طريق الله .
*****************************
اذكر معنى التوكل وثمرة التوكل وعلامة التوكل الصحيح ؟

التوكل لغةً: الاعتماد على الشيء ، يقولوا
توكل الرجل بالأمر أي ضمن القيام به، وكل فلانٌ فلانًا إذا استكفاه ثقة
بكفايته أو عجزًا عن القيام بأمر نفسه،
هذه في لسان العرب،فلو قال قائلٌ: أنا وكلت ربنا في أمري، ما المراد وكلت
ربنا في أمري، أي استكفيت به، ثقة بكفايته ورؤية مني لعجز نفسي عن بلوغ
المراد، هو هذا حقيقة
التوكل، اعتماد القلب على الله ،لذلك التوكل عمل قلبي فلا يصح كما يقول بعض
الناس توكلت على الله ثم عليك، لأن هذا عمل قلبي، ولذلك ربنا في القرآن
قال أيه: ﴿ وَلَوْ
أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا
اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى
اللَّهِ رَاغِبُونَ ﴾
[التوبة: 59]. الآية الأولى ﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ
اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ﴾ فقط ما لا يجوز أن أدخل
معه أحد، ﴿ سَيُؤْتِينَا
اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ ﴾ ولذلك
كان التفسير الصحيح في الآية، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ
وَمَنِ
اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الأنفال: 64] أي حسبك الله وحسب من
اتبعك من المؤمنين الله أيضا، وهذا الذي انتصر له شيخ الإسلام ابن تيمية
وشيخ الإسلام ابن القيم في
تفسير هذه الآية، فالحسب: هو الكفاية: ﴿ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ
فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطلاق: 3] فلا يجوز أن تقول توكلت على الله ثم على
فلان، يبقى التوكل إذا معنى
التوكل: اعتماد القلب على الله في جلب النفع أو دفع الضر.قاعدة يؤسس عليه
هذا الاعتماد: (قاعدة اسمها العلم بأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن)،
علم يقيني في قلبك أن الله
غالب على أمره، وبالتالي تعتمد بقلبك عليه، .
ما ثمرة التوكل على الله عز وجل؟
يثمر التوكل، الرضا عن الله أنت توكلت على الله، يعني اعتمدت بقلبك على الله، ثقة بكفايته ومطالعة منك لعجز نفسك عن بلوغ المراد.

علامة التوكل الصحيح:
العلامة الأولى:،أنه إذا أقبلت الأسباب لا
يركن إليها ، الصحيح ولا يطمئن إليها ، لأنه يعلم أن الله غالب على أمره
وأن هذه الأسباب لو أراد الله أن يعطلها
عن نتائجها لعطلها، وهي من ذاتها لا تستقل بنتائج .
العلامة الثانية: أنه إذا أدبرت الأسباب من
بين يديك وانقطعت الأسباب جميعا لا يجزع ولا يفزع ولا يصيبه الهلع إنما
يكون ثابت القلب مطمئن رجاؤه في الله لا
يخيب، لأنه معتمد بقلبه على الله ،.
الخلاصة:قاعدة التوكل( أن تعلم علما يقينيا أن الله
غالب على أمره، وأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن،) فاعلم أن الأمر
كله لله، ما دام علمت أن هذا الأمر
اليقيني واستقر في نفسك ، تعتمد بقلبك على الله ، ثمرة هذا الاعتماد على
الله الرضا بأمر الله سبحانه وتعالى سواء كان مما تحب أو مما لا تحب، فأنت
ترضى وتسلم، و علامة هذا
التوكل الصادق ألا يفرح ويطمئن ويركن إذا توفرت الأسباب بين يديك وألا يجزع
ويفزع إذا انقطعت منه الأسباب.

*************************
********************
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
جنى الجومان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ganaelgoman.yoo7.com
 
سؤال وجواب اصول الايمان (5)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سؤال وجواب اصول الايمان (23)
» سؤال وجواب اصول الايمان (11)
» سؤال وجواب اصول الايمان (12)
»  سؤال وجواب اصول الايمان (25)
» سؤال وجواب اصول الايمان (2)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جنى الجومان  :: معهد شيخ الاسلام العلمى الفرقة التمهيدية :: كتاب اصول الايمان-
انتقل الى: